-->
Adobook Sports | مواعيد المباريات Adobook Sports | مواعيد المباريات

تصريحات مثيرة للجدل من طارق السكيتيوي بعد فوز المغرب على السعودية بالمنتخب المغربي الرديف

تصريحات مثيرة للجدل من طارق السكيتيوي بعد فوز المغرب على السعودية  بالمنتخب المغربي الرديف


اثار طارق السكيتيوي جدلا واسعا بتصريحاته بعد مباراة المغرب و السعودية التي انتهت بانتصار المغرب بهدف نظيف جاء في الدقائق الاولى من المباراة من خلال كريم البركاوي بعد هفوة دفاعية سعودية وحاولت السعودية بما اوتيت للرجوع في النتيجة لكن ذلك لم ينجح حتى بعد تحصلها على ضربة جزاء من خلال الحمدان والذي ضيعها في ما بعد في رغبة منه بتسجيلها على طريقة بانينكا.

ملخص مباراة المغرب والسعودية في الجولة 3 من دور المجموعات كأس العرب قطر 2025
ملخص مباراة المغرب والسعودية في الجولة 3 من دور المجموعات كأس العرب قطر 2025 


وجاءت تصريحات المدرب سكيتيوي على الشكل التالي : 

بالنسبة للمقابلة، بكل صراحة، جاءتنا في وقت صعب، ضد فريق صعب. منتخب السعودي منتخب قوي بكل صراحة، ويظهر ذلك في هذه المقابلة. عنده لاعبين مجرّبين، ولاعبين يتميزون بالسرعة والقوة الهجومية، وتنظيم دفاعي وهجومي جيد. وبطبيعة الحال، سمعة عربية كبيرة، ومدربه مليء بالخبرة الكافية من أجل قيادة مقابلات بهذا الحجم.  


كان علينا أن نربح، وكان علينا كذلك ألا نسقط في المقابلة. بكل صراحة، لم تكن سهلة بالنسبة لنا كذلك من الجانب النفسي. لكن دعوني أشكر هؤلاء الرجال، هؤلاء اللاعبين الذين يلعبون بروحهم، نشكرهم على المسؤولية الموجودة داخل المجموعة، وعلى الوعي الكامل بما يمثله حمل القميص الوطني والراية الوطنية.  


أظن أنكم لاحظتم الروح التي كانت على أرض الملعب، ولاحظتم كذلك الانضباط التكتيكي، ولاحظنا كذلك أن الفريق يريد الفوز، وكل لاعب يريد الفوز. وفي نفس الوقت، إذا لم نستطع الفوز، فلا نخسر. أظن أن النقاط الثلاث بالنسبة لنا كانت مهمة جدًا، وجعلتنا على رأس المجموعة. مررنا بثلاث مقابلات صعبة، كل واحدة بسيناريو خاص بها. بكل صراحة، نحن نلعب المقابلات ونحن لسنا في كامل قوانا، لدينا لاعبين أصيبوا في اللحظات الأخيرة، واضطررنا لإدارة فعالة في المقابلة الأولى. في المقابلة الثانية لعبنا بطرد مما يقارب نصف شوط المقابلة. المقابلة الثالثة جعلتنا نعطي ما لم نكن محظوظين فيه، حيث لعبنا ضد منتخب كبير، وكان هاجسنا أننا هُزمنا وربح المنتخب الأوّل، لكن في ظل هذه الظروف الصعبة مرة أخرى، نشكر هؤلاء الرجال على شخصيتهم، وحبهم للقميص الوطني، والعطاء الذي قدّموه سواء في المقابلة الأولى أو الثانية أو هذه المقابلة.  


سعيد بالنقاط الثلاث، أولاً أريد أن أشكر اللاعبين، وأشكر الجمهور الحاضر سواء الجمهور المغربي أو الجمهور السعودي، الذي أضاف جمالية للمباراة. المباراة كانت جميلة مع إخواننا السعوديين، والحمد لله كان مبتغانا في هذه المباراة هو التأهل للدور المقبل. اللاعبين مشكورين على الأداء الإداري والمجهود الذي قاموا به.  

وجاءت تصريحات اللاعب كريم البركاوي المسجل للهدف الوحيد فالمباراة و الحائز على جائوة المباراة : 

بالنسبة للجائزة، قلت لكم في المرة الأولى أنني أحسبها جائزة جماعية بفضل الإخوة والرجال الذين كانوا معي في الملعب. هذه الجائزة تعني لنا جميعًا، لا تعنيني أنا بالضبط، لأنني أعتبرها جائزة جماعية بفضل اللاعبين ومجهودهم، نحقق المبتغى الذي كان الأهم، وهو التأهل أولاً. الحمد لله، تجربة الخمس سنوات في الدوري السعودي جعلتني أعرف قيمة اللاعبين السعوديين، أعرف الموهبة التي عندهم. منتخب ليس سهلًا، منتخب يلعب كرة ويحتفظ بالكرة، منتخب عنده من الجودة ما يجعله ينافس أكبر المنتخبات. لم يكونوا سهلين، كانوا ضاغطين، وكانوا يريدون نتيجة إيجابية تفرح جمهورهم، لكن مبتغانا كان التأهل في هذه المباراة، لم نكن ننظر للأشياء الأخرى أكثر مما ننظر لأنفسنا، إذا كنا نحن جيدين في الأشياء الأخرى فلا تكون حاجزًا لنا حتى لا نهبط بأيدينا. أولويتنا دائمًا هي أن نكون جيدين، والأشياء الأخرى تأتي واحدة. والحمد لله، رأيتم في المباراة حصلنا على ثلاث نقاط جعلتنا متصدرين، والآن ننسى مباراة المنتخب السعودي ونتفكر في المباراة القادمة إن شاء الله.  


صحفي سألني سؤالًا فأجبته: بالنسبة للاحتفالية، لا علاقة لها نهائيًا بالجمهور ولا بأي شيء، هذه احتفالية جاءت فرحًا. أنا بالعكس أحب الجماهير السعودية، وعشت في السعودية خمس سنوات، والحمد لله ما رأيت منهم إلا الحب والمودة. رغم أنني رحلت من السعودية، لكن دائمًا عندي اتصال وإخوان هناك، والحين أؤكد لكم أن احتفاليتي لا علاقة لها نهائيًا بالجمهور السعودي، لأن جمهور السعودية على رأسي، وعشت معهم خمس سنوات، ولمَ لا أعود غدًا للدوري السعودي؟ هذه كرة قدم ونحن إخوة. كما قلت، المباراة كانت جميلة بالجمهور السعودي والمغربي، والحمد لله.  


كما قلت أريد أن أؤكد لهم مرة ثانية وثالثة أن لا علاقة لاحتفاليتي بالجمهور، فبالعكس الجمهور على رأسي. يكفي أن ننظر للمنتخب الذي لعبنا ضده اليوم، فهو منتخب مؤهل لكأس العالم، ليس كل المنتخبات لديها الإمكانية لأن تكون مؤهلة لكأس العالم. تأهل عن جدارة واستحقاق، ومشواره لم يكن سهلًا. منتخب قوي عنده لاعبين ممتازين، وحقيقة تم التدوير، كنا نأمل أن نربح المقابلة الفائتة حتى ندير تدويرنا، لكن اللاعبين الذين لعبوا لا يقلون أهمية عن اللاعبين الأساسيين. أكيد أن هناك أسماء كبيرة: الدوسري، بريكان، الخيبري، وغيرهم كثير. لكن اللاعبين الذين لعبوا هم نواة المنتخب السعودي، والمنتخب السعودي عنده كذلك الرفاهية بأن يلعب مقابلات مع بعضه ويربح مع بعضه، وإذا خرج من التصفيات يظهر أنه منتخب قوي. بين اليوم أن المقابلة لم تكن سهلة بتاتًا، بكل صراحة، منتخب منظم، منتخب قوي الأطراف، بثلاثة أقسام فيها لاعبين ممتازين. اللاعبين الذين دخلوا ليعودوا في المقابلة، رأيتم كيف صعّبوا علينا المقابلة كذلك في نهايتها، ولولا أننا تعاملنا بحكمة حتى أوقفنا ذلك الخطر منهم في العشرين دقيقة الأخيرة، لأن المنتخب السعودي منتخب قوي. وأرى أنه من المرشحين بغض النظر عن هذه المقابلة، حتى من الأول كان من المرشحين للظفر بهذا الكأس.  


بالنسبة لسؤالك: أنا عاشرت اللاعبين السعوديين خمس سنوات، قلت لك أعرف قيمتهم، أعرف الجودة التي عندهم، أعرف الدوري ولو خرجت منه، أعرف كل اللاعبين أنهم ليسوا سهليين. المباراة ما راحت تكون سهلة، وهل تقولون إنه في فريق ثاني أو فريق أول؟ عندهم نفس الجودة، ما شاء الله يلعبون في فرق كبيرة. الدوري السعودي تطور وصار من الدوريات الكبرى، يتوفر على لاعبين ذوي قيمة خصوصًا اللاعبين السعوديين عندهم جودة كبيرة. فالمباراة ما كانتش سهلة كما قلت لكم مرة ثانية. أشكر الجمهور السعودي والمغربي على الحضور، لأنه أعطى نكهة للمباراة، أعطى شيء جميل جعلنا كلاعبين في الملعب نحس بقيمة المباراة. وأنتم شفتوا حتى المنتخب السعودي قدم مباراة كبيرة، نتمنى إن شاء الله نلتقي في النهاية.  

ورجوعا للسكيتيوي مرة اخرى صرح بالتالي : 

أشكرك على هذا السؤال، الفريق الخصم حتى يمكن لك أن تحلله وتكون إيجابي في تحليله، لأن هناك ساعات عمل كبيرة واحترام المهنة هنا، ونحاول ما أمكن أن نكون مسؤولين في عملنا.  


بالنسبة للاسترجاع (الري كيبيراسيون) الذي ذكرته في الأول، أظن أنهم أكيد عندهم 24 ساعة أكثر، وهذه 24 ساعة في كرة القدم خصوصًا في منافسات من هذا الحجم تكون مهمة جدًا. نحن المقابلة الفاتت نزفت منا الكثير من الطاقة، بحكم أننا لعبنا تقريبًا نصف شوط ونحن منقوصين. اليوم كذلك من ناحية، رأيتم كما ذكرت اللاعبين كانوا رجال جرّوا الكثير، ضربوا تمريرات كثيرة، ما كانش سهل حتى نكونتروا هذا المنتخب القوي السعودي. استنزفنا كذلك حتى نجيبوا اللعب الطويل، وأضف عليه أننا حتى في عرض المجموعة عندنا لاعبين ناقصين، عندنا لاعبين ناقصين يجعلنا ما نلعب بسهولة، ندير مانويبوليشن للكروب بالطريقة التي نريد. ما قلت لك منين بدينا للأسف نزلنا في وضعية صعبة، لاعبين جاو منهكين من ناحية بدنية، من أول مقابلة كانوا عندهم صعوبات في الشامبيونز ليغ، لعبوا المقابلة الأولى بإرهاق فيزيكي واستنزاف مرتفع. وأضف عليه أنه كاين لاعبين تعرضوا للإصابة واللي مهمين أكثر.  


لأزيد أجيب على سؤالك بدقة: لو كان عندنا لاعبي الأساس متوفرين، لو كان عندنا مهري متوفر، لو كان عندنا بنشرقي متوفر، الحنوري حتى هو مفقود، يعني ورقة رابحة كثير في سيناريو معين نقدروا نعتمدوا عليه. مازالو اليوم راه ما كانش ولو كان في بونتوس كان أوت بالنسبة للمقابلة، حتى هو تعرّض لإصابة في آخر مقابلة دخل. لو كان راك تشتي فريق آخر يعني بكل صراحة، حتى المقابلات الإعدادية كنا نربح براحة، وكانت تكون كرة جميلة وجميلة كثير. واللاعبين هذو مؤثرين: بنشرقي لاعب مؤثر كبير كان ضربة قوية لينا، مهري لاعب مؤثر كبير، مع البركاوي وزحزوح مع بنشرقي، هذه قوة. فهمتي شنو نقوللك: إذا دابا صارت عندنا غير مثل القوة ديالنا تقسمات على نصف، إذا أي مدرب أي فريق بما فيهم البركاوي كان كيحتاج لو كان معه كذلك مهري، بما فيهم زحزوح كان كيحتاج له لو كان متوفر حتى بنشرقي، وباش ندير القوة 50% زائد 50% تعطينا 100%. نحن للأسف هذا الوضع اللي طرحنا فيه قبل المنافسة، وخلال المنافسة زيد عليه الإعياء، زيد عليه أشياء كثيرة، زيد عليه كذلك كاين لاعبين لعبوا أول مقابلة ديالهم في المقابلة الأولى، كاين لاعبين لعبوا أول مقابلة ديالهم مع بعضياتهم. تقول لي كيفاش وتوما درتوا دو كونسينطراسيون؟ التركيز اللي درنا، را حنا كذلك كان عامل مهم أننا كان علينا نستدعوا اللاعبين من فرقهم، حتى في الاختيارات اللي درنا ما درناش اختيارات للفريق الأول ولعبنا بها. جوج مقابلات درنا اختيار يتماشى مع أننا نطلقوا في المقابلة الأولى للاعبين الفرقيين ديالهم، فلقينا راسنا في هذا الخضم، هذه المشاكل كاملين داخلين لأول مقابلة. قمرحنا كاين لاعبين أول مرة يلعبوا مع بعضياتهم ما سبقوش، فذاك الثلاث مقابلات أربع مقابلات ما لعبوش في مقابلة واحدة مع بعضهم، مثلا نعطيك مثال: البركاوي لعب مع منعوت ومعه بوليكسود في أول مقابلة، هذا مثال. هذو أشياء اللي ذاك الشي علاش نشكرك على السؤال ديالك، كان جميل وكان واقعي، لأنه يجعلنا نتحدث حتى الناس يفهموا شي أشياء اللي بتكون غريبة عليهم وهي داخلية.  


لهذا أنا سعيد كثير بهذا المجموعة، لأنها تعوض في الصعوبة، نحن داخلين لهذا، هذه مقابلة مثلا مقابلة ضد منتخب مؤهل لكأس العالم، منتخب قوي، منتخب شحال من وقت هو مع بعضه، عندهم الجمل التكتيكية ديالهم، وهذا المدرب، أشياء كثيرة، الجمهور. فمع ذلك راه الدراري زادوا يعوضوا ذاك النقص بالروح ديالهم، بالقلب ديالهم، بالرغبة أنهم يسعدوا 40 مليون ديال المغاربة. وأظن أن ما يمكننا إلا أن نحيهم على المجهودات اللي تبدلوا لحد الآن، ففي الصعوبات الحمد لله كنخرجوا القوة من الضعف حتى نكونوا عند حسن الظن ديال الجميع.  


بالنسبة للسؤال: كيفاش تعاملنا في المباراة وخصوصًا في البداية؟ تجمعنا، نحن كنا عارفين ما قلت لك قيمة المنتخب السعودي، قيمة كبيرة، منتخب كبير أهل لكأس العالم، مع الجمهور اللي عندهم جمهور كبير اللي شفته اليوم حضر بكثافة وكان كيشجع. نحن كنا عارفين هاذ الضغوطات كاملة كانت غتكون في وسط المباراة، لكن نحن كنا عارفين يعني لازم نشوفوا نفسنا، نشوفوا راسنا، شنو ما كانش يعني كان كيهمنا الخصم أكثر ما كنا نخافوا من نفوسنا. نحن إذا أردنا، را في أي فريق نقدروا نواجهه، الحمد لله ما شفتوا في المباراة كانت روح، كلشي كان كيجري، كلشي كان باغي يحقق نتيجة إيجابية، ورغم كاين الإعياء كاين كثير من العوامل، لكن هذه أشياء لينا وعليهم. الحمد لله، الأهم في هذه المباراة هو أننا دائمًا كنلعبوا كإخوة، سواء اللي في الاحتياط، سواء اللي كيلعبوا، سواء اللي كيشجعونا، سواء الدراري اللي تصابوا وماكتبش لهم، الله يكون معنا، ولكن حتى هما كنحسوا بهم معنا. الحمد لله، الأهم في هذا الشي هو أننا تأهلنا ونفكر في المباراة الجاية إن شاء الله.  


رجعت بي كثير بكون صراحة، رجعت كثير. فاللاعبين عندهم الحظ أنهم ولاو كيلعبوا في ملاعب من هذا الشكل، ومنشآت بهذه الطريقة، وتتبع إعلامي بهذه الطريقة. نحن يمكن ما كانش عندنا هذا الرفاه، ولكن نعم، أخذت منافسات كأس العرب كلاعب، وكانت تجربة جيدة بالنسبة لي ومازالت في الذكريات ديالي بكل صراحة. الآن كمدرب بضغوطات أخرى، بمسؤوليات أخرى أصعب بكل صراحة. كلاعب تكون تفكر في نفسك، إنك كيهمك فقط إنك تكون مزيان وتلعب مزيان، هذو يكونوا عندك جوج ديال المحتويات: إنك تلعب مزيان، ما تلعبش خايب. أما كمدرب فصعب كثير، صعب كثير، خاصك كيفاش تجاري العقلية ديال تقريبا 26 لاعب، كيفاش تجاري 40 مليون ديال المغاربة اللي كينتظروا منك إنك تلعب مزيان وتفوز وتفرحهم، وكيفاش تجاري الخصم بالقوة ديالهم، مسألة فين عندهم النقاط القوية، فين عندهم نقاط الضعف. عمل آخر وبصعوبات أخرى وبمسؤوليات أخرى، لكن أنا سعيد أنني يمكن لعبت وأخذت هذه المنافسة كلاعب، ودابا وفقني ربي أنني كناخدها كمدرب، فالحمد لله، فهذا اللي كان كنأمل به ويكمل به أي مدرب عادي. لكن الطريق ما تكونش سهلة بكل صراحة، لأن الأجواء في المنافسة هذه الريتم عالي كثير بكل صراحة، وعالي ومازال غادي وكيطلع بكل صراحة. الفرق كلها متساوية، كاين، كنحسوا بكاين الروح ديال العربي، النفس ديال العربي باش إنه ما يخسرش مع أخوه العربي، كذلك كاين هاذ الندية كبيرة وهي اللي كدير الفارق على أرض الملعب. أكيد حتى العامل التقني والتكتيكي كيلعب دور، لكن كنعرفوا في المومنطق الصعب باش تدّي شي لقب أو تدّي شي مقابلة أو تدوز بحال الكأس ديالنا، نحن بحال الوضع ديالنا، مقابلة بحال هذه اللي فاصلة ما كانش جو. عندهم بيرسوناليتي، العلاقة الطيبة بين المدرب واللاعبين واللاعبين بعضياتهم، والطاقم مع اللاعبين، والإحساس بحقيقة المسؤولية، الإنسان يكون التضحيات ويكون عارف إنه را كينتظروه 40 مليون، وأنتم شفتوا حتا اليوم جمهور عظيم بكل صراحة، دايما كنذكرها: جمهور عظيم، جمهور ديال الاثنين حتى ديال السعودية، لكن سمحوا لي: السعوديين عندهم أفضل جمهور في العالم.  


شكرًا لكم على المدح، إذا كان شي واحد يستحق المديح فهم اللاعبين، لأنهم هم اللي فريزاكتورس، أنا دايما نقول حاجة وكنزيد: ما حدي كنزيد في هذا الميدان، كنزيد نقتنع بها، عشتها ما يقارب 15 سنة كلاعب، هذه التجربة المتواضعة في أوروبا ولاي دابا في التدريب، ما حدي كنزيد وأنا كنزيد نقتنع بها: اللاعب هو اللي كيربح وكيربح معه المدرب، نحن فقط كندير اللاعبين في السكة الصحيحة، كنبينوا لهم الطريق: إذا بغيتي تنتصر، ها هو الطريق اللي خاصك تمشي له، إذا بغيتي ما تنهازمش، هاهما الأشياء اللي خاصك تفاداهم. ولكن اللاعب يكون على يقين: اللاعب هو اللي كيربح، المدرب واللاعب هو اللي كيربح نفسه وكيربح معه الإخوة دياله والطاقم دياله.  


من ناحية الخطط، كنقول إنه كنا مجبورين، كنا مجبورين. نكون معك صريح: لحد الآن منين بدينا المقابلة، نظرًا للظروف اللي طحنا فيها، ما لعبناش بالطريقة لحد الآن لا بالطريقة اللي بغينا نلعبوا بيها، الظروف جعلتنا إننا ما نلعبوش بالطريقة كيفاش باغين، وما نلعبوش بالديسبوزيسيون اللي باغين. لكن جعلتنا إننا نتابطوا، أنتم كتعرفوا في كرة القدم: عامل التكيّف عامل مهم كبير، وعلينا إننا نتكيّفوا ونلقاو الحلول ونمشيو بالسفينة لبر الأمان.  


اليوم حقيقة بدينا بأربعة، جوج-واحد، من بعد دزنا لواحد الديسبوزيسيون واحد آخر، اللي كان عنده علاقة بالجانب البدني ديال اللاعبين ولا عنده علاقة كذلك بالنتيجة كذلك بليشونجمون اللي دار الفريق الخصم. دزنا لواحد الديسبوزيسيون واحد آخر، وفي النهاية كملنا بترويكازيون ديسبوزيسيون، اللي مرة واحدة أخرى عنده علاقة باللاعبين اللي دخلوا للسيناريو ديال المقابلة في ذلك الوقت. حنا المعرفة ديالنا بينا باللاعبين والحالة البدنية ديالهم والذهنية ديالهم، والنتيجة اللي خاص كان علينا نحافظوا عليها، فالحمد لله إن ربي وفقنا باش إننا فزنا بالمقابلة، والحمد لله.

عن الكاتب

Anas 10

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

Adobook Sports | مواعيد المباريات